كتاب القرآن لفجر آخر يحاول العمري أن يُحرك المياة الراكدة في فضاء النفس البشرية، النفس التي اعتادت وألفت حتى أصبحت لا تتفاعل مع مصادر قوتها وصمودها. يرى الكاتب أن النفس البشرية أصبحت تفتقر لفن التعامل مع النص القرآني
يحاول العمري أن يُعيد للنفس ملكة التفاعل والتأثر بالقرآن الكريم، فيُعلمها كيف لها أن تتدبر مع آيات هذا الكتاب العظيم. يستعرض المؤلف بعض محاولاته لتدبر بعض الآيات، لا يُهم أتفقت معه في تدبره أم اختلفت، لكن المهم أن تتفاعل مع النص القرآني وفقط.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.